إذا رأيت الوزراء وكبار المسؤولين وبعض زعماء الأحزاب يستعملون هواتف قديمة من الجيل الأول، فلا تعتقد أن هذه موضة جديدة في عالم الهواتف المحمولة. فعودة المسؤولين إلى هذه الأجهزة القديمة سببه هو خوفهم من الآذان الكبيرة التي تسترق السمع لمكالماتهم، والتي تفعل ذلك بكل سهولة مع الهواتف الذكية، ولهذا لجؤوا إلى الهواتف العتيقة علهم يفلتون من التنصت. وقد وقفت «فبراير.كوم» على حالات عدة لوزراء ومسؤولين كبار أصبحوا يمتنعون عن الحديث في الموضوعات الحساسة عبر هواتفهم المحمولة، أو يلجؤون إلى التخلص منها قبل الحديث في ما لا يريدون لأحد الاطلاع عليه. الكل يشتكي من هذا الأمر، لكن لا أحد يستطيع الحديث بجرأة عن الموضوع، ورسم حدود القانوني وغير القانوني في الأمر.
مواضيع ذات صلة
-
29 مارس 2024 - 01:00 ميسي يكشف الأسرار لعمرو أديب: لست رومانسياً.. أنا حسّاس وقلبي كبير
-
29 مارس 2024 - 00:30 أقلعي: الجمهور يشبهني بالراحلة ذكرى وأجيد أداء الأغاني الطربية وهذا جديدي
-
27 مارس 2024 - 16:00 بسمة بوسيل تكشف سبب دعمها لسعد لمجرد ودنيا بطمة
-
25 مارس 2024 - 18:00 زويريق يشيد بموهبة هدى الريحاني في بين القصور
-
25 مارس 2024 - 14:30 بسمة بوسيل تؤكد أنها قريبا ستعود لزوجها تامر حسني
-
25 مارس 2024 - 12:00 رغم وجودها خلف أسوار السجن.. دنيا بطمة تنشر أغنية جديدة