أعلنت وزارة الدفاع الإسبانية أنها ستشكف السرية عن حوالي عشرة آلاف وثيقة خاصة، من بينها وثائق حول وجودها العسكري في الصحراء المغربية، فيما توفع مؤرخون أن تكشف الوثائق الكثير من الوقائع التاريخية فيما يتعلق بقضية الصحراء المغربية.
وكشفت وزيرة الدفاع الإسبانية أن هذه الوثائق تغطي الفترة الممتدة بين 1936 و1968، وهو ما سيكشف عن دور الجيش الإسباني وعلاقاته مع مجموعة من البلدان، وكذلك وجوده في الصحراء المغربية، في الوقت الذي أشارت الوزارة إلى أن سبب رفع السرية عن هذه الوثائق هو الافتقار إلى للآليات والموارد البشرية اللازمة لدراسة وتحليل هذه الوثائق.
تفاصيل أخرى تجدونها في “المساء” في عدد نهاية هذا الأسبوع.