نفت السلطات في شيشاوة في اتصال بـ »فبراير.كوم » أن يكون قد توفي أي من الأشخاص بسبب الفياضانات، مؤكدة أن الأمر يتعلق بحادثة سير، أودت بحياة شخص، ولا علاقة لها بالتساقطات المطرية.
حيث نفت السلطات، أن يكون قد غرق اساتذة مدرسة ابتدائية بواد بدوار كورارت بجماعة اولاد مومنة، هذا في الوقت الذي كانت مصادر قد أكدت أن سيارة للنقل السري، انزلقت في الوادي، كانت 7 أشخاص وهم أساتذة باحدى المدارس الابتدائية.
وتجدر الإشارة إلى أن الملك محمد السادس، قد أعطى تعليماته إلى وزير الداخلية للتنقل إلى عين المكان، من أجل متابعة تطورات الأمر، بعد أن أغرقت الأمطار مجموعة من المناطق بالجنوب.