ظل امحند العنصر، الأمين العام للحركة الشعبية، ووزير الداخلية في حكومة عبد الإله بنكيران، ملتزما الصمت إزاء الصراعات التي اشتعلت داخل حزبه على بعد ازيد من سنة ونصف عن موعد المؤتمر المقبل للحزب، وطوال الأسابيع الماضية، خرج قياديون في الحزب عن دائرة الولاء المعتاد للعنصر، وأعلنوا دخولهم دائرة المنافسة، وعلى الرغم من استيائه مما حصل، ظل العنصر ملتزما الصمت إلى أن حان وقت الحساب! العنصر فاجأ المنافسين الجدد بترشحه للأمانة العامة، وقطع الطريق على باقي المتصارعين، الذين أبعدوه عن دائرة المنافسة. ووجه العنصر رسائل نارية إلى خصومه من الأصدقاء. وعلقت بعض المصادر «العنصر «استعمل وجه وزير الداخلية ليحسم الموضوع»، وبالفعل نجح وزير الداخلية في إحباط التمرد.
مواضيع ذات صلة
-
12 أبريل 2023 - 12:30 فضائح الحكومة في قطاع الصحافة
-
27 نوفمبر 2022 - 14:00 رشيد العلالي يكذب الشائعات ويستعد لإطلاق النسخة العاشرة لبرنامج “رشيد شو”
-
09 نوفمبر 2022 - 12:30 السيسي يستقبل تبون بالشاي والحلويات المغربية في “الكوب27”
-
08 يوليو 2022 - 12:30 شيبو: الجمهور المغربي يعيش الألغاز مع خاليلوزيتش وأقترح مدربا مغربيا لتولي المنتخب
-
07 يوليو 2022 - 16:30 جوزيف عطية: أخذت وقتا لأتعلم اللهجة المغربية “تلاقينا ثاني” وساعدني فوضيل
-
06 يوليو 2022 - 23:00 شيبو: البدراوي الرجل المناسب لإعادة الرجاء لسكة الالقاب وفكرة تسيير نادي وطني واردة “ج1”