أعلن الوكيل العام للملك الدى محكمة الإستئناف بالرباط، أنه قد تقرر حفظ مسطرة البحث بشأن وفاة الراحل بها، بناء على الأبحاث والتحريات التي أنجزها المركز القضائي للدرك الملكي ببوزنيقة وفرقة التشخيص القضائي بالدار البيضاء و سطات وكذا مختبر التحليلات التقنية و العلمية للدرك الملكي لتمارة.
وبناء على تصريحات كل من سائق ورئيس القطار، كما جاء في البلاغ، وتبعا لما أنتهت إليه نتائج التشريح الطبي والخبرة الجينية، فإن وفاة وزير الدولة عبد الله باها كانت نتيجة حادثة قطار، يضيف البلاغ.
وكما يقول رئيس الحكومة في أكثر من مناسبة، حينما يريد الحسم في قضية كان يناقشها وعادة ما يكون قد فسر خلفياتها والمنطق الذي اعتمد عليه لشرحها:” انتهى الكلام”.