بعد تكشيرة نيكولاساركوزي، الرئيس الفرنسي السابق، جاءت دعوة للصحافي ناتالي سان كريك من أجل تعقب “أولئك الذين ليسوا شارلي في فرنسا”.
يأتي الدور على الصحافي فيليب تيسون، بعد مطالبته بإعدام الفكاهي ديدونييه، الموقوف من أجل “الإشادة بالإرهاب”، يخرج بتصريح على المباشر، أول أمس، على (راديو أوروبا 1)، معلنا أن المسلمين هم من يهددون العلمانية في فرنسا، ويجلبون “القرف” إلى فرنسا.
وأكد الصحفي قائلا: نقول ذلك وأنا أقول ذلك، متسائلا من هم المتعصبون ليجيب إنهم المسلمين، ويكرر ذلك مرات عدة”.
http://www.wat.tv/audio/philippe-tesson-dans-grand-76nr1_2exyv_.html