أوضح الكاتب حسن نجمي لـ”فبراير.كوم”، أنه لا ينبغي الاستهانة بما حقّقه المعرض الدولي للنشر والكتاب، كمكسب من مكاسب الثقافة المغربية الحديثة والعاصرة، الذي تساهم فيه مكونات الدولة، حسب تعبيره.
وأضاف نجمي، أن المعرض الآنف الذكر يكرّم الكتابة والكتّاب، ويربط الجسور بين القرّاء والمبدعين وإنتاجاتهم المختلفة الأجناس، مشيرا في الوقت نفسه، أنه ليس الوحيد في المغرب، وأن مختلف جهات المملكة لها معارضها الجهوية.
حسن نجمي تحدّث لكاميرا “فبراير.كوم”، قبيل انطلاق الأمسية الشعرية الفلسطينية التي احتضنتها قاعة القدس بالمعرض الدولي للنشر والكاتب في دورته الحادية والعشرين التي اختتمت يوم الأحد 22 فبراير 2015.