يسرد ”فريد ” وهو بتحدث لميكروفون ” فبراير’، تفاصيل الحريق الذي كاد أن يودي بعائلته بكاريان ابن مسيك بمقاطعة سيدي عثمان بالدار البيضاء، ليلة أول أمس السبت.
قال بأن جميع الوثائق والممتلكات التي كانت بداخل ”البراكات ” الثلاثة والتي كانت تسكنها عائلة ” فريد ”، احترقت عن آخرها،و لم يسلم منها شيئا.
وأضاف وهو يتحدث للموقع أنه أثناء اندلاع الحريق تعرض لحروق من الدرجة الأولى في وجهه و بعض من أجزاء جسمه.
وطالب نفس المتحدث السلطات المعنية إيجاد حل لهم، مثلهم مثل باقي الآخرين الذين استفادوا من تجزئات سكنية.