[youtube_old_embed]1ur_MoKcaSg[/youtube_old_embed]
حرص الناطق الرسمي باسم القصر سابقا ومؤرخ المملكة سابقا ووالي جهة مكناس تافيلالت سابقا مرة أخرى، على التدقيق بأنه لا يتكلم في كل ما هو ملك للدولة، بناياتها، سياراتها أسرارها. وأنه يحترم ما ليس ملكا له. وأضاف أنه لم يختلف مع الهمة ولكنه اختلف حول رؤى وبنية الدولة التي كانت تشتغل وفق احزاب “ساتليت” أو أحزاب الكواكب، وأن هذا الخيار أو البناء كان في جزء كبير منه سببا في تعطيل دينامية المجتمع. وحينما سئل عن علاقته بفؤاد عالي الهمة وعن الاختلاف المزعوم حول تصورهما، أكد أنه لم يسبق له أن قرأ عن هذا النوع من الخلاف، لكنه واصل حديثه مؤكدا أنه لا ينبغي لأي شخص أيا كان أن ينصب نفسه وصيا على الشعب المغربي، وأضاف أن الأحزاب الكواكب تعطل دينامية الدولة، وأن السيناريو الذي عاشه المغرب على ضوء الربيع العربي هو أحسن سيناريو يمكن أن نعيشه، مضيفا أنه لا يعرف مآل تطور الأوضاع في المغرب.