[youtube_old_embed]eHxhOzenvHY[/youtube_old_embed]
خلال المسيرة التضامنية مع قطاع غزة بالدار البيضاء، رصدت “فبراير.كوم” مجموعة من الحالات التي أوضحت على أن “المخزن” هو من جشعها، ودفعها للقدوم والمشاركة في هذه المسيرة. إحدى المواطنات قالت في تصريح لـ”فبراير.كوم” أن ما سمته “المخزن” هو من طلب منهم القدوم والمشاركة في المسيرة، وتكلف مقدم الحومة بتبيلغ الرسالة إليهم في مقر جماعة دار بوعزة. وفي نفس السياق كشف مسؤول داخل جمعية تعنى بالمغاربة المقيمين بالخارج، أن العمالة راسلته كباقي الجمعيات للحضور والمشاركة في التضامن مع غزة. هي إذن “حرب” لإثبات الذات بين “المخزن” ومنظمي المسيرة، كان الخاسر الأكبر فيها قطاع غزة وفلسطين الجريحة.