عبر فيسبوكيون بوسائل مختلفة حتى الآن عن غضبهم مما يصفونه بـ “تجوال” الوزير امحند العنصر بين ثلاث وزارات في حكومة يقودها حزب العدالة والتنمية وفي ظرف وجيز جدا.
وتساءل هؤلاء كيف يعقل أن يعين وزير سبعيني على رأس وزارة (الشباب) تتطلب وزيرا شابا انسجاما مع خطابات الدولة الداعية إلى تشبيب المناصب والمهمات الوزارية.
ويتداول الغاضبون من الوزير امحند العنصر صورة شبهته بالإمبراطور المتشبث بالكرسي مدى الحياة.