انحصرت المنافسة على تدريب المنتخب الوطني لكرة القدم بين ثلاثة أسماء هي بادو الزاكي، رشيد الطاوسي ومحمد فاخر، بعد إسقاط ملف عزيز العامري بسبب عدم اقتاع اللجنة ببرنامجه. وحسب بعض الأأخبار، فالمدرب محمد فاخر لم يبد حماسا تجاه تقلده للمهمة، إذ يجد نفسه ملزما بمشروع الرجاء الجديد رفقة الإدارة التقنية الجديدة التي وضعها الرئيس محمد بودريقة. لتبقى عمليا المنافسة محصورة بين رشيد الطاوسي الذي قدم برنامجا أعجبت به اللجنة إضافة إلى بادو الزاكي الذي لم يركز على خطة العمل بالقدر ما ركز على بنود العقد. وحسب بعض المصادر، فإن اللجنة لم يرق لها ما قدمه الزاكي، مقابل إعجابها بطريقة عرض رشيد الطاوسي الذي سبق وأن فاز مع المنتخب الوطني للشبان بكأس إفريقيا سنة 1997. وأضافت ذات المصادر، أن اللجنة السداسية التي يوجد على رأسها عبد الإله أكرم، قد أعطت الأولوية لملف الطاوسي، لكن دون الحسم في الاختيار، على أن تجتمع يوم غذ الأربعاء، لأخذ القرار النهائي بعد التشاور مع الأعضاء الجامعيين.
مواضيع ذات صلة
-
17 أبريل 2024 - 18:00 نساء يبكين الأمين بوخبزة: كان جوهرة وحزينات لأن اليتامى سيضيعون بعده ونخاف عليهم
-
17 أبريل 2024 - 17:30 بعد حكيمي.. دياز ومزراوي يطمحان لبلوغ نصف نهائي “التشامبيونز ليغ”
-
17 أبريل 2024 - 17:10 رحيمي وبونو في مواجهة آسيوية حارقة بدوري الأبطال
-
17 أبريل 2024 - 13:30 “كاف” يشيد بدور عدلي في تتويج فريقه بـ”البوندسليغا”
-
17 أبريل 2024 - 10:30 أسود القاعة يتعرفون على خصمهم في نصف نهائي “الكان”
-
16 أبريل 2024 - 21:30 سانشيز: نسخة كأس العالم 2030 ستحقق نجاحا كبيرا