قال هذه وصمة عار أن أترك زملائي الأطباء المغاربة،، وألجأ إلى زملاء أجانب، طلبا للعلاج. إنه موقف الدكتور بناني الناصري، الذي لم يفاجئ رفاقه في مهنة الطب ورفاقه في حزب الاتحاد الاشتراكي.
فقد عرف عن الرجل حمله للكثير من القيم والمبادئ التي افتقدناها لدى النخبة المثقفة.
فوداعا أيها الراحل الذي ضاعت فيه أسرته الصغيرة والكبيرة.