الترامواي بالمؤنت، هذا ما سيكون على البيضاويين معاينته والاستئناس به. فقد عاينت “فبراير كوم” طرامواي الدار البيضاء أثناء محاولة تجريبه صباح اليوم، وقد بدا واضحا أن سياقة الطرامواي لم تعد حكرا على الرجال، حيث برز دور سائقات وهن يسقن الطرامواي في مدينة كبيرة بحجم العاصمة الإقتصادية.
سائقات يقدن الترامواي في الدار البيضاء
نبض المجتمع