علمت “فبراير. كوم” أن الشابة المغربية التي تعرت بالصويرة، لا تنتمي لمدينة الرياح، وأنها كانت زائرة جاءت لتستمتع بأجواء مهرجان كناوة، فوجدتها مناسبة سانحة للتعبير عن تضامنها مع حركة فيمن العالمية، لمؤارزة التونسية أمينة. الشابة أقدمت على الوقوف عارية بسور السقالة التاريخي متظاهرة بأنها تريد التقاط صورة تذكارية من طرف صديقتها، التي كانت على الطرف الآخر، تأخذ لها بعض اللقطات، قصد تصريف بعض منها عبر شبكة الأنترنيت من خلال بعض المواقع الاجتماعية، وأيضا أو بالاساس تصريف الموقف المعبر عنه بالكتابة على أعلى الجسد وبالفرنسية ما مضمونه : “حركة فيمن مليون من المغرب إلى تونس” .
حقيقة المغربية التي تعرت في مدينة الرياح
نبض المجتمع