أبرزت دراسة ألمانية أهمية النوم في تجديد خلايا الدماغ، إذ أكدت أن هذا الأخير يخزن بعد سبات عميق المعلومات بشكل أفضل، ويساعد على حفظ الأمور التي عايشها المرء، فالتلميذ الذي ينام نوما عميقا في أثناء التحضير للامتحان، يستطيع في الوقت المناسب تذكر المعلومات المطلوبة وتخزينها للامتحان، يستطيع في الوقت المناسب تذكر المعلومات المطلوبة وتخزينها بشكل يسمح له تكرارها واستخدامها في الوقت والمكان الصحيحين. أوضح الباحثون إلى أن “موجات ديلتا” المسؤولة عن تجديد خلايا الدماغ، تطلق أثناء السبات العميق إشارات إلكترونية إلى الدماغ، وازدياد قوة هذه الإشارات يكون له في اليوم التالي تأثير كبير على ذاكرة الأطفال.
دراسة ألمانية: هكذا ينمي النوم ذكاء الأطفال
نبض المجتمع