[youtube_old_embed]nXPptccZ0Po[/youtube_old_embed]
أكدت زينب السايح عضو تنسيقية حركة عشرين فبراير في مدينة أكادير، أن الهدف من وراء منع وقفة الحركة أمس الأحد هو منع التواصل مع الجماهير الشعبية للمناداة بالحرية والكرامة الاجتماعية . واضافت السايح دائما، أن المنع والقمع انطلق منذ الأسبوع الماضي في مدينة آيت ملول، وتلته مطاردات ونزع منشورات واعتقالات في بيوكرة والدشيرة، انتهى باستفزاز رجال السلطة وإنزال أمني كبير أمس الأحد في سوق السلام في مدينة أكادير لتخليد الذكرى الثالة لبزوغ فجر الحركة، تقول المتحدثة.