يواجه مغربي عقوبة حبسية قد تصل الى 12 عاما بتهمة اغتصاب ابنة زوجته البالغة 11عاما، وفقا لما ذكرته صحيفة “لافيرداد” الاسبانية.
وكشفت تحاليل الحمض النووري التي أجريت لكل من المتهم والضحية، حسب ذات الصحيفة وجود آثار سائل منوي على جسمها وملابسها، مشيرة الى أن المتهم يصر على برائته وأنه كان تحت تأثير الكحول.
وأضافت “لافيرداد” أن البنت القاصر تعرضت للاغتصاب على مدى 4 سنوات متواصلة منذ كانت تبلغ من العمر 7 سنوات، وأن الأسرة تقدمت بشكاية لدى مصالح الشرطة بعد أن ساورتها الشكوك حول تعرض البنت للاعتداء الجنسي.