يبدو أن مطلب ترسيم اللغة الأمازيغية، تجاوز حدود البلدان التي رفعت فيها الحركة الأمازيغية هذا المطلب، حيث أضافت إدارة موقع التواصل الإجتماعي “فايسبوك” الغة لأمازيغية للراغبين في استعمالها بدل اللغات الأخرى.
الخطوة التي قام بها موقع “مارك زوكيربيرغ” لاقت استحسانا كبيرا، خصوصا من طرف أمازيغ منطقة شمنال افريقيا، حيث تنشط بشكل أكبر الحركات الأمازيغية الداعية إلى اعتماد “تيفيناغ” كلغة رسمية إلى جانب اللغة العربية وباقي اللغات الأجنبية المعتمدة.