[youtube_old_embed]_HYnTSDrjsk[/youtube_old_embed]
طوقه المعطلون، وقد طلب منهم أن يمهلوه بعض الوقت لأنه مرتبط بالتزامات مهنية، على أساس أنه مستعد لاستقبالهم مستقبلا والإنصات إليهم، لكنهم ألحوا عليه في الرد على سؤال يتيم: من يتحمل مسؤولية وفاة عبد الوهاب زيدون احتراقا، واستمرار معاناة محمود، الذي لازال يرقد في قسم الإنعاش بقسم معالجة الحروق في المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد؟ “ولأنهم أصروا، فقد أجابهم وزير العدل بالحرف:”اللي حرق راسو هو المسؤول على راسو.. لكنهم أضافوا: كيف وقد تماطلت السلطات العمومية في إنقادهم؟ هنا طلب وزير العدل من المعطلين أن يوجهوا إليه شكاية مكتوبة سيبث فيها بعد فتح تحقيق في النازلة.