هناك مجموعة من المحاور أهمها وضع قراءة للوضع السياسي في المغرب من الربيع العربي إلى الآن، فالمرشح، يقول علي بوعبيد، وهو يقصد المرشح للكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي، يجب أن يقدم قراءة لهذا الوضع، وأن يضع تصوره للقضايا الوطنية، ولا يجب أن يكتفي فقط بإعادة وجهة النظر الرسمية، وحتى إن كنا متفقين معها، فيجب أن تكون لنا قيمة مضافة، ويجب أن نضع تصورا فيما يخص التحالفات في هذه المرحلة التي يتموقع فيها الاتحاد في المعارضة، كما يجب على المرشح أن يقدم أجوبة حول القضايا المرتبطة بحقوق الإنسان:”هذه القضايا كان الاتحاد الاستراكي في مراحل سابقة يتنبى فيها مواقف رائدة إلا أن عطاءه اصبح في السنوات الأخيرة للأسف باهتا بل وتافها، يضيف علي بوعبيد في استجواب مع يومية “أخبار اليوم” في عدد الجمعة من هذا الأسبوع.
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز