تسبب مستشار برلماني في أزمة من نوع خاص بمدينة آسفي بعد أن شيد مقهى في المنطقة الحمائية التابعة لقصر البحر البرتغالي المصنف في عداد الآثار الوطنية لدى وزارة الثقافة، وحول معه ضريحا محميا بضريح ملكي، دُفن فيه رأس السلطان العلوي المولى يزيد، إلى شرفة لمقهى في ملكيته، باستغلاله مساحات شاسعة من الملك العام، بعد أن أقام بنايات صلبة استحدث معها مقهى جديدة بمواصفات فاخرة على أنقاض كشك صغير كان في المكان ذاته. وأضافت يومية “المساء” التي أوردت هذا الخبر في عدد الخميس 20 شتنبر الجاري، أن البرلماني “ع.ر.ك” استطاع الحصول على ترخيص استحداث المقهى مكان الكشك من المجلس الجماعي في ظروف غامضة…
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز