هذا ما كشف عنه مصدر مطلع قائلا أن قرار المغرب المتعلق بسحب الثقة من المبعوث الأممي كريستوفر روس لم يكن “متسرعا”، وإنما كان سيتخذ في أبريل سنة 2011، قبل أن يتم تأجيله لعدة اعتبارات مرتبطة بالاحتقان الاجتماعي والاستحقاقات التي عاشها المغرب في تلك الفترة. وحكى مصدر “المساء” التي أوردت هذا الخبر في عدد نهاية هذا الأسبوع، كيف أن المغرب اضطر إلى عدم إخبار الإدارة الأمريكية بقرار سحب الثقة من “روس” لتفادي أي ضغوطات، مشددا على أن هذا القرار كانت له عدة إيجابيات، منها أن “روس” عاد اليوم إلى المغرب “شبه منهزم”، وبدا أكثر حيادا خلافا لتحركاته من قبل. أكثر من هذا ـ يقول نفس المصدر ـ أن “روس” حتى وإن التقى اليوم بانفصاليي الداخل بالعيون، فإن هذه اللقاءات لم تعد محكومة بتلك الأجندة السابقة.
مواضيع ذات صلة
-
13 أبريل 2024 - 14:30 جهة كلميم وادنون تستقبل أزيد من 46 ألف سائح خلال سنة 2023
-
10 أبريل 2024 - 13:30 عطلة عيد الفطر.. “نارسا” تدعو إلى مضاعفة الحيطة والحذر في الطريق
-
10 أبريل 2024 - 11:00 الملك يصدر عفوه السامي على 2097 شخصا بمناسبة عيد الفطر السعيد
-
06 أبريل 2024 - 12:30 المغرب يتحرك لخطف جوهرة باريس قبل السنغال
-
05 أبريل 2024 - 16:30 “هافينغتون بوست”: بيع واشنطن الأسلحة للمغرب من شأنه أن يعزز القدرات العسكرية
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط