وجه وزير العدل والحريات مصطفى الرميد، في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المسشتارين التي تتم في هذه الأثناء اتهاما مباشرا لوزير التعليم السابق أخشيشن، يحمله فيه مسؤولية فشل التعليم في المغرب. الرميد، وجه أصابعه لمستشاري الأصالة والمعاصرة، قائلا: إن قياديا منهم قاد وزارة التعليم لمدة أربع سنوات وهو من أوصل واقعه إلى ما هو عليه اليوم، في إشارة واضحة إلى أخشيشن. هذا الكلام من وزير في الحكومة، يبدوا سهلا كتصريح أو ردة فعل تجاه الحرب الدائرة بين حزبي الجرار والمصباح، لكن السؤال المطروح هل للحكومة الجرأة للمحاسبة أم هو “لغط ” تنافسي وحرب كلام لاغير.
مواضيع ذات صلة
-
13 أبريل 2024 - 14:30 جهة كلميم وادنون تستقبل أزيد من 46 ألف سائح خلال سنة 2023
-
10 أبريل 2024 - 13:30 عطلة عيد الفطر.. “نارسا” تدعو إلى مضاعفة الحيطة والحذر في الطريق
-
10 أبريل 2024 - 11:00 الملك يصدر عفوه السامي على 2097 شخصا بمناسبة عيد الفطر السعيد
-
06 أبريل 2024 - 12:30 المغرب يتحرك لخطف جوهرة باريس قبل السنغال
-
05 أبريل 2024 - 16:30 “هافينغتون بوست”: بيع واشنطن الأسلحة للمغرب من شأنه أن يعزز القدرات العسكرية
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط