وزير التعاون الفرنسي، يمنح مدرسة سبق وأن درس فيها مليار سنتيم للتخلص من “الخراء والبول” الذي يخرج من المراحيض، بسبب عدم توفرها على الواد الحار، وتغيب داخلها أبسط البنيات التحتية لممارسة التحصيل العلمي. المدرسة وكما كشف نائب برلماني خلال جسلة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب التي تتم في هذه الأثناء، توجد في المنطقة الشرقية للمغرب، وسبق وأن درس فيها الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وشخصيات سياسية كبيرة كما جاء في سؤال النائب لوزير التربية الوطنية محمد الوفا. لكن الوضعية التي توجد عليها حاليا مزرية ومخجلة يضيف البرلماني. محمد الوفا أجاب عن السؤال بـ “عيب وعار” وقال إنه لا يتحمل مسؤولية إصلاح الواد الحار داخل المدراس، واعترف بالصورة التي نقلها النائب عن المدرسة.
مواضيع ذات صلة
-
13 أبريل 2024 - 14:30 جهة كلميم وادنون تستقبل أزيد من 46 ألف سائح خلال سنة 2023
-
10 أبريل 2024 - 13:30 عطلة عيد الفطر.. “نارسا” تدعو إلى مضاعفة الحيطة والحذر في الطريق
-
10 أبريل 2024 - 11:00 الملك يصدر عفوه السامي على 2097 شخصا بمناسبة عيد الفطر السعيد
-
06 أبريل 2024 - 12:30 المغرب يتحرك لخطف جوهرة باريس قبل السنغال
-
05 أبريل 2024 - 16:30 “هافينغتون بوست”: بيع واشنطن الأسلحة للمغرب من شأنه أن يعزز القدرات العسكرية
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط