علمت “فبراير.كوم” من مصادر مطلعة أن الصور والفيديو المتداولة على أساس أنها ترصد لحظات اعتقال زعيم الحراك في الريف رفقة ناشط آخر، لا أساس لها من الصحة.
وتضيف مصادر « فبراير.كوم » ان العناصر الأمنية التي تظهر في الصور تابعة للمصلحة الولائية في الدار البيضاء، في حن أن البحث في ملف المتابعين في قضية الحسيمة تباشره الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.
فمن من مصلحته الترويج لصور تقدم ناصر الزفزافي والناشط الذي اعتقل برفقته، وكأنهما مجرما حرب يعتبران الأخطر في تاريخ المغرب؟