[youtube_old_embed]coxTnvIDT04[/youtube_old_embed]
جئت للمشاركة في هذه الندوة وفي هذا الفندق بالذات الذي تعرض للأحداث الإرهابية التي عاشتها البلاد سنة 2003، يقول أبو حفص لفبراير.كوم،، ثم يضيف إنه في السجن تضامن مع الضحايا، وإنه إذا كان الفعل إجراميا لا يقبله أي دين، فإنه ينبه أن الحدث خلف ضحايا من نوع آخر، اعتقوا ونسبت لهم هذه الأحداث. فهناك مآسي تعيشها عائلات، ومازال في السجن، حسبه، معتقلين مظلومين، وبالتالي يجب محو كل الآثار المترتبة عن هذا الحادث.