استغل بنكيران لقاءه ببرلمانيي حزبه يوم الإثنين الماضي، لبعث رسائل واضحة وأخرى مشفرة إلى القصررالملكي وحلفائه المستقبليين دون أن ينسى البيت الداخلي والقلف بشأن التحالف مع الغريم السابق التجمع الوطني للأحرار، وذلك ساعات قليلة على بدئه الجولة الثانية من مشاورات تبدو صعبة لترميم أغلبيته. وكانت أولى الرسائل، كما ورد في “المساء” في عدد الأربعا 31 يوليوز، كان عنوانها القصر، حينما اعتبر أن “رمزية ومكانة الملكية عند حزب العدالة والتنمية هي بمثابة العقيدة ولا نتعامل معها كخيار تكتيكي”، قبل أن يضيف:” نريد بناء الوطن مع جميع الأطراف بشكل جماعي، حسب مرتبة كل طرف”… وأضاف من جهة ثانية، أن وجود حزبه في الحكومة يصطدم بمصالح غير مشروعة لعدد من المستفيدين من المرحلة السابق “ولهذا يحاربوننا”…
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز