أثار قرار هدم مقر الكنيسة الكاثوليكية بالحي الإداري باليوسفية حفيظة فعاليات المجتمع المدني ونقابيين وإعلاميين وحقوقيين، كما أجج غضب مقيمين فرنسيين ولدوا بمدينة لويس جونتي وذلك في إشارة إلى الجيولوجي الفرنسي الذي اكتشف مادة الفوسفاط في أواخر العشرينيات، قبل أن يشرعوا في توقيع عدد من العرائض مطالبين بوقف مشروع قرار وصفوه بالمجحف. وقالت “الصباح” التي أوردت هذا الخبر في عدد الخميس والجمعة المقبلين، أن فاعلين جمعويين استغربوا نية الإجهاز على واحد من أغرق المرافق الدينية بالمدينة التي يعود بناؤها إلى الفترة الكولونيالية، ببناء مرافق إدارية تابعة للعمالة، ضمنها مقر العمالة الجديد، في وقت كان يمكن اختيار مكان آخر لهذا الغرض دون المساس برموز المدينة المعمارية وذاكرتها.
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز