قال عادل العثماني خلال الاستماع إليه من فبل عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أن الدافع إلى تحرير رسالة تملصه من مسؤولية التفجيرات ونشرها عبر الأنترنيت، يرجع إلى حرمانه من مجموعة من المكتسبات بعد نقله من سجن القنيطرة إلى آسفي. وكشفت “الصباح” في عدد نهاية هذا الأسبوع، أن العثماني صرح بعد حلوله بسجن مول البركي بآسفي من جهاز حاسوب والخضر والفواكه التي كان يتسلمها من إدارة سجن القنيطرة، كما حرم من الثلاجة وسخان الماء والحق في الخلوة الشرعية، مصيفا أنه أصبح يعامل مثل باقي السجناء. وطالب العثماني بتسريع تنفيذ حكم الإعدام في حقه، إذا لم يستجب إلى طلباته، مضيفا أنه ليس سجينا عاديا، بل مدانا بالإعدام، ويجب أن يحظى بمعاملة خاصة، وأن يتمتع بمجموعة من الامتيازات أو الإسراع بإعدامه.
مواضيع ذات صلة
-
11 مايو 2024 - 04:00 الصقلي الحوار الكامل
-
10 مايو 2024 - 19:30 نادية فتاح تدق جرس افتتاح بورصة لندن
-
07 مايو 2024 - 14:00 مدونة الأسرة/موت السياسة/مطبات الدولة الإجتماعية.. السعدي في ضيافة “فبراير” بدون لغة خشب
-
07 مايو 2024 - 00:00 كازا تستعد للمونديال
-
05 مايو 2024 - 21:30 الخارجية الأمريكية تفصح عن نتائج “قرعة ميريكان”
-
05 مايو 2024 - 16:00 مؤتمر القمة الإسلامي في بانجول يشيد بدور الملك في دعم القضية الفلسطينية