تساءل بعض من النشطاء على الموقع الإجتماعي “فيسبوك”، لماذا لم يمتع الملك محمد السادس خلال عفوه على مجموعة من المعتقلين، بمناسبة عيد الفطر، على أنه أزيد من أربعين معتقلا سياسيا يقبعون بالسجون المغربية، وقد أضربوا عن الطعام يومي الجمعة 9 والسبت 10 غشت، احتجاجا على استمرار اعتقالهم وتضامنا مع الأطفال القاصرين ضحايا الوحش الإسباني؟ هل هناك جهة ما تحول دون وصول أسماء النشطاء في حركة 20 فبراير، إلى لائحة المرشحين للعفو الملكي؟ ومن تكون هذه الجهة؟
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز