حمى الاستوزار التي تستعر بالبيت التجمعي، ستكون موضوع النقاش داخل المكتب السياسي لحزب الحمامة في الاجتماع المرتقب عقده اليوم. فبعد ورود أكثر من خبر متضارب عن رغبة بعض الأسماء التجمعية المعروفة في الاستوزار، ارتفعت أصوات أخرى تنادي بقطع الطريق عليها وضخ أسماء جديدة للحقائب الوزارية التي سيشرف عليها الحزب، وأصوات ثالثة تقول أن على الأمين العام صلاح الدين مزوار، أن يعمل بتوصيات المجلس الوطني الذي فوضه كليا للتشاور مع رئيس الحكومة، ويدفع بأسماء شابة ونسائية على وجه الخصوص إلى الواجهة الوزارية. مزوار الذي أكد غير ما مرة أن مشاوراته مع رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، لا تدخل ضمن منطق المحاسبة وإنما منطق البحث عن أرضية مشتركة للرفع من الأداء الحكومي، سيناقش مع أعضاء مكتبه السياسي اليوم مستجدات لقاءاته مع رئيس الحكومة، ورد فعل هذا الأخير حول المذكرة التي رفعها مزوار إليه بخصوص تصور التجمع الوطني للأحرار للهيكلة الحكومية الجديدة.
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز