يتعرض، حسب مصادر “فبراير.كوم” صلاح الدين مزوار الأمين العام لحزب التجمع الوطني للأحرار، لضغط كبير من أجل ترشيح أسماء كثيرة في الحكومة الحديدة. وفي حالة الاستجابة إلى طلبات كل الراغبين في الاستوزار من حزبه، فربما يحتاج إلى تشكيل حكومتين أو أكثر لوحده وهذا مستحيل. . فمنذ انسحاب حزب الاستقلال من الحكومة والأمين العام لحزب التجمع الوطني للأحرار يتعرض إلى ضغوط مستمرة من اجل ترشيح أسماء للاستوزار في حكومة بنكيران فيهم ( الديناصورات) والمقصود بهم شيوخ الحزب من أيام عصمان. وفيهم الوافدون الجدد الذين جرى إلحاقهم بالوزارات السابقة باسم الأحرار دون ان تكون لهم لو بطاقة الحمائم، وفيهم أبناء أعيان الحزب الذين يصرفون عليه في الانتخابات حتى يبقى على قيد الحياة. مصادر من داخل الأحرار أكدت لفبراير.كوم، ان قيادة الحزب منزعجة من لجوء بعض الطامعين في الاستوزار إلى قادة في حزب الأصالة والمعاصرة من اجل ان يتوسطوا لهم عند قيادة الحزب من اجل الاستوزار!
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز