[youtube_old_embed]2hyRT5Gcxwk[/youtube_old_embed]
كانت هذه هي أقوى اللحظات في مداخلة أحمد الريسوني، الفقيه المقاصدي، ليوم أمس بالملتقى الوطني لشبيبة العدالة والتنمية، وسياق هذا الحديث كما قال الريسوني هو حينما كان يلقي محاضرة في إحدى الجامعات، بمناسبة المواجهات الساخنة التي رافقت مشروع الخطة الوطنية لإدماج المرأة في التنمية، فسأله شخص وهو يقصد إحراجه قائلا أن السلطة العليا في البلاد ترى كذا فيما هو يرى كذا، فرد الريسوني أن السلطة العليا في الجامعة هي الدليل الشرعي العلمي الذي يخضع له الملوك والرؤساء والأمراء والخلفاء والأنبياء…