نجح رئيس الحكومة بتغليب كفة الترميم على إعادة هيكلة الحكومة، التي لطالما طالب بها صلاح الدين مزوار طيلة الجولات الأربع السابقة من مسلسل المفاوضات، ليجد نفسه في النهاية حبيس مدخل “عجلة الطوارئ الحكومية”. وقالت “الصباح” التي أوردت هذا الخبر في عدد الخميس خامس شتنبر الحاري، أن تسارع الخطى خلال الأيام الثلاثة الماضية لتغليب منطق التعاون واستبعاد أسلوب المواجهة، هو الذي ساد، في إشارة من اليومية إلى وقوع تنازلات متبادلة بين الرجلين، حيث تمكن ابن كيران من حصر دائرة التعديل الحكومي في الوزارات الست التي تركها وزراء حزب الاستقلال المستقيلين، مع توحيد قطاع المالية في وزارة واحدة أصبح في حكم المؤكد أن يحملها صلح الدين مزوار.
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز