[youtube_old_embed][/youtube_old_embed]
هي ابتسامات من شانها أن تلطف الحرب الباردة بين الطرفين بشان شن الضربة العسكرية بين البلدين. فخلال لقاء بوتين بأوباما ظهر أن الرجلان يتقاسمان شعورا ديبلوماسيا/أخويا بعيدا عن النقاش المحتدم حاليا في أروقة الأمم المتحدة بشان سوريا. يأتي هذا في الوقت الدي حذر فيه الرئيس بوتين، من أن شن أي عمل عسكري ضد سوريا بدون موافقة مجلس الأمن، سيكون انتهاكا، في حين أكد الرئيس أوباما، الدي يقود حملة دولية من أجل الظفر بالدعم، ان مصداقية المجتمع الدولي توجد اليوم على المحك.