لا تزال معركة التنافس حول مقعد دائرة مولاي يعقوب حامية الوطيس، وما إن انتهت الحملة الانتخابية في منتصف ليلة أمس الأربعاء حتى بدأت فصول جديدة من المواجهة عبر تجنيد المتعاطفين مع كل حزب على حدة لمراقبة أجواء الانتخابات على صعيد الدائرة. واعتبر قياديون في العدالة والتنمية أن ثمة نوعا من التضييق من طرف أنصار المرشح الاستقلالي، وفي هذا الصّدد قال البرلماني سعيد بن حميدة، مدير الحملة الانتخابية لمرشح المصباح، إن هناك تخويفا لبعض المواطنين للتأثير على نسبة التصويت، واتّهم، في اتصال مع “فبراير.كوم” بعض المستشارين الجماعيين بجماعة عين الشقف وجماعة الوادين بطرق أبواب بعض المنازل ودفع قاطنيها إلى التصويت لفائدة مرشحهم.. وقال نفس المصدر إن بعض المواطنين أخبروه بغياب المداد في بعض مكاتب التصويت، وكذا غياب الحراسة الأمنية لبعض المكاتب، يضيف المصدر. السؤال الذي يطرح نفسه: كيف لحزب يقود الحكومة أن يشتكي من ضغوطات، كيفما كان نوعها؟!!
مواضيع ذات صلة
-
13 أبريل 2024 - 14:30 جهة كلميم وادنون تستقبل أزيد من 46 ألف سائح خلال سنة 2023
-
10 أبريل 2024 - 13:30 عطلة عيد الفطر.. “نارسا” تدعو إلى مضاعفة الحيطة والحذر في الطريق
-
10 أبريل 2024 - 11:00 الملك يصدر عفوه السامي على 2097 شخصا بمناسبة عيد الفطر السعيد
-
06 أبريل 2024 - 12:30 المغرب يتحرك لخطف جوهرة باريس قبل السنغال
-
05 أبريل 2024 - 16:30 “هافينغتون بوست”: بيع واشنطن الأسلحة للمغرب من شأنه أن يعزز القدرات العسكرية
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط