[youtube_old_embed][/youtube_old_embed]
يبدو ان قبلة تلاميذ الناظور، ستجعل العالم يتحدث عنا لمزيد من الوقت، وقد لا يتسنى لحكومة بنكيران الثانية، بالرغم من تاخرها وعدم انسجام مكوناتها وظيفيا وسياسيا، ان تحقق هذه المتابعة والتعليق! الأشخاص الذين لاحقوا قناة “كنال بلوس” اكدوا لهم انه ليس من حقهم ان يصوروا تداعيات القبلة التلميذية في الناظور، انه ليس من حقهم ان يلتقطوا صورا، دون الحصول على ترخيص، فاذا بالكاميرا الخفية ترصد هذا الحوار، وتمسح المدينة، بما في ذلك المكان الذي التقطت فيه قبلة، ما كان لها ان تخلف كل هذه الضجة، لو لم تتخذ جهة قرار اعتقال التلاميذ والزج بهم في دوامة السجن والمساءلة!