بدا الملك حازما في الرد على الحملة الجزائرية، التي استهدفت في بعض الأحيان شخصه. كلماته المنتقاة والدقيقة في الانتقاد، وبعث الرسائل كانت واضحة. قال إنه فتح أوراش وأنه سيحرص على تطويرها في إطار البناء الديمقراطي، الذي لا تعتبر المسيرة الخضراء إلا إحدى أوراشها.. وقال عن افريقيا:” لدنا يعمل جاهدا على نصرة قضايا القارة الافريقية، وحرصا على اضفاء دينامية متجددة نعمل مع أشقاء تجمعنا بهم محبة واعطاذها طابع إنساني، وهو ما تجسدها الزيارات التي نقوم بها إلى عدد من الدول، تعطي الأولوية للتنمية البشرية وتوطيد الأواصر الدينية والروحية.. ودعا الحكومة إلى تعميق الشراكات مع الدول الاقتصادية، وبموازاة ذلك لن تدخر بلدنا، ، حسب ما جاء في خطابه، جهدا للمساهمة في حفظ السلام وحل النزاعات والتصدي للتهديدات التي تعرفها منطقة الساحل التي تنتشر فيها المخدرات والاتجار في البشر والسلاح..”
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز