[youtube_old_embed]w1xEaRUqpNE[/youtube_old_embed]
أوضحت خديجة الرياضي عضو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وعضو لجنة دعم حركة عشرين فبراير لـ”فبراير.كوم”، أن حركة عشرين فبراير متعددة الأطياف ولم يكن لها سقف مطالب محدد، مشيرة في الوقت نفس الوقت أن جزءا من مكونات الحركة الآنفة الذكر، كانت تنادي بملكية برلمانية، في حين طالب جزء آخر بدستور ديمقراطي، ولم تكن لها مطالب موحدة، لكن القاسم المشترك بين مكوناتها كان الهدف الأسمى له هو مطلب الديمقراطية وحقوق الإنسان والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية وإسقاط المخزن والاستبداد