مازال الانقسام والشرخ داخل بيت الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية قائما، رغم جميع محاولات الصلح وتضميد جراح مكوناته. واتضح ذلك الانقسام جليا عشية أمس الجمعة قبيل انتخاب رئيس محلس النواب، حيث جلس رفاق الكاتب الأول للحزب الآنف الذكر إدريس لشكر في الصفوف الأمامية، في حين فضل أعضاء تيار “الانفتاح الديمقراطي” حلفاء رئيس الفريق البرلماني للحزب أحمد الزايدي في أعلى صفوف قبة البرلمان. كما أن إدريس لشكر وأحمد الزايدي لم يصافحا بعضهما البعض، وهو ما يؤشر على حدة الخلاف رغم تصريح ممثلي الفريقين ان الحزب كتلة واحدة ولا يمكن لأي خلافات جانبية اضرب مبادئه التي توحد جميع أعضائه.
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز