أطلق محمد سعيد السعدي الذي كان قالب قوسين أو أدنى من أن يكون في مكان نبيل بن عبد الله، رصاصة الرحمة على الحزب الذي ترعرع فيه، حيث أنه حينما تم استفساره عن السبل الكفيلة لـ”إنقاذ” التقدم والاشتراكية، قال السعدي “بكل صدق كان لدي أمل، لكنني لم أكن أتصور أن الفساد السياسي والأخلاقي قد تفشى إلى هذا الحد داخل الحزب، وبالتالي فلا أمل في إنقاذه؛ حزب التقدم والاشتراكية مضى واندثر، وما يوجد اليوم بنفس الاسم هو حزب آخر، حزب جديد، حزب غريب”. وفتح السعدي الذي ارتبط اسمه بالخطة الوطنية الوطنية لإدماج المرأة في التنمية، في حوار أجرته معه يومية “المساء” في عددها ليومي السبت والأحد 7 و8 يونيو، (فتح ) السعدي رشاش نيرانه على نبيل بن عبد الله حيث وصفه بالديكتاتور والمزور. تفاصيل أخرى حول الموضوع تجدونها في حوار معنون بـ”مثير للجدل” أجرته المساء في عددها ليومي السبت والأحد 7 و8 يونيو.
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز