[youtube_old_embed]vB4dWT2FprQ[/youtube_old_embed]
يبدو أنها قاطعته وهو الذي كان منشغلا بتقديم شروحات إلى ضيفه الملك الإسباني فيليب السادس، فقال لها بالحرف في الدقيقة 1:18 “لا ماشي دابا أبنتي”، قبل أن يواصل شروحاته باللغة الفرنسية لضيفه الملك الاسباني. وقد بدا الملك ديبلوماسيا، وهو يؤجل ما كانت تود أن توضحه الشابة، في الوقت الذي كان فيه الملك يشرح لضيفه، العمل الذي يقوم به مركز لتكوين الشباب المغربي. وإذا أصغيتم السمع إلى كلام الملك، فقد كان يمزج في حديثه بين اللغة الفرنسية واللغة العربية وكذلك الدارجة، حيث كان يخاطب ضيفه باللغة الفرنسية، ويغير لغته حسب طبيعة المحاور.