أوضح أحمد البخاري، بخصوص الاتهام الذي وُجَه لحمو الفاخري والمتعلق بأول تهديد لحياة الملك الحسن الثاني قائلا: “بعد المباراة التي اتهم فيها بن حمو الفاخري من طرف محمد الغزاوي ورجاله، بالتقليل من الاحترام الواجب لولي العهد، خطط البوليس السياسي لإقحام اسم الفاخري في إطار عملية اغتيال تستهدف حياة ولي العهد، وهو أمر لم يكن صحيحا. وأضاف البخاري في حوار له مع يومية “الأخبار” في عددها ليوم غد الأربعاء 21 غشت، أن الأمر كان في إطار المواجهة، لأن تلك الفترة، وأواخر دجنبر 1959، عرفت مواجهات قوية بين البوليس السياسي وقدماء المقاومة، خصوصا وأن إجراءات شديدة اتخذت في حقهم، وزج بأغلبهم في مقر البوليس السياسي.. منهم أسماء بارزة، كما أن الفترة تزامنت مع حكومة عبد الله ابراهيم.. أي أن الأوضاع كانت متأزمة فوق التصور. تفاصيل أخرى حول الموضوع تجدونها في اليومية سالفة الذكر.
مواضيع ذات صلة
-
25 مارس 2024 - 22:30 فتيحة المودني: رحلة الإنجازات والتميز نحو قيادة مدينة الرباط
-
23 مارس 2024 - 20:00 نظام الإنذار السريع للأغذية يتراجع عن مزاعمه بخصوص الفراولة المغربية
-
22 مارس 2024 - 21:00 “ليفانتي” تغلق مؤقتا ميناء طريفة وتوقف الرحلات البحرية نحو المغرب
-
20 مارس 2024 - 15:30 بسبب قضايا فساد.. الشرطة تداهم مقر الاتحاد الإسباني ومنزل روبياليس
-
16 مارس 2024 - 23:30 مجلس بنك المغرب.. توقعات باستقرار سعر الفائدة الرئيسي
-
15 مارس 2024 - 17:00 أخنوش: انطلاق الدفعة الثانية من الدعم الخاص بإعادة بناء وتأهيل المنازل بالحوز