[youtube_old_embed]8e_mdFbZZCs[/youtube_old_embed]
ربما لانعرف عنها إلا تسميتا إلا أن الأنظمة السياسية ترتعد مما يعده عملاؤها بالليل!
انها المخابرات الامريكية. هذا الجهاز الذي ربما لايعرف عنه حتى الأمريكيون ولاعن امتدداته ولاعملائه الذين تختلف مراتبهم وجنسياتهم والتي وصلت بأحدهم الى حد التصريح بان ملك الأردن الراحل كان أحد عملائه بالشرق الأوسط. جهاز من هذا الحجم لم يخلو ملفاته من فضائح ومن أشهرها ماهو مرتبط بالجنس ومنها ماهو مرتبط بفشل عمليات استخباراتية لسوء تقدير عملائه، إلا أنه يبقى، بالنسبة لللكثيرين، الجهاز الأنجع بالعالم.