[youtube_old_embed]6P2EzllU2Mc[/youtube_old_embed]
التقتهن في “الجيول” أو مقر الكوميسارية التي اعتقلت بها لمدة ثلاثة أيام، في إطار الحراسة النظرية، حينما طلب منها أن تعتذر لقضاة اٌتهمت بإهانتهن، بعد أن برأت محكمة الإستئناف البرلماني الذي اتهمته باغتصابها، بعد أن أدين ابتدائيا بالحبس والغرامة. تأثرت لحالهن، واستمعت إليهن وإلى معاناة كل واحدة منهن، وحكت لـ”فبراير.كوم”، كيف أنها اقتنعت بقبو الكوميسارية أن الاغتصاب وافتضاض البكارة ومختلف أنواع القهر الإجتماعي، السبب وراء امتهان مغربيات للدعارة. وأضافت أن ثمة مجموعة من المفسدين في المغرب يحولون دون الإصلاحات التي يمكن أن تؤهل المغرب. وفي حوار مطول ننشره على حلقات بالصوت والصورة، تتابعون حكاية مليكة السليماني التي دولت قضيتها، بعد أن حاورتها أكبر المواقع المغربية والتلفزات الدولية.