“تغير “باريس هيلتون” مهنتها مثلما تغير فساتينها، فمن ممثلة تلفزيونية ناجحة إلى مغنية متواضعة ثم نجمة إغراء، وأخيرا استقرت على مهنة “دي جي”عام 2009 ، وهو الاختيار الذي أثار الكثير من السخرية آنذاك، ويدر الكثير من المال اليوم.
واليوم أصبحت الـ “دي جي هيلتون” مطلوبة جدا سواء بسبب شكلها وهندامها أو مهارتها الفنية.
إذ نشطت السهرة الختامية لألعاب اللوتري في فندق فخم عام 2013 مقابل 100 ألف دولار. لكن الكثيرين يقولون أن أجرها الأقصى قد يصل إلى مليون دولار أو أكثر .
ولم تكذب “باريس هيلتون” الخبر، بل أكدته لصحيفة ” Page Six ” قائلة :”تقول أمي دائما ليس من اللياقة الحديث عن المال، ولكن هذا صحيح” ثم أضافت: “أنا فخورة جدا، لقد عملت بجد، أنا أحب الموسيقى إنها شغفي”.