لم تكن ساكنة سلا تتوقع أن أمطار الخير، ستعطي نتائج عكسية بسبب البنيات التحتية المهترئة، وقوة الأمطار التي وصلت إلى أزيد من 70 ملم في أقل من أربع ساعات.
الناس في جل المناطق محاصرة، ومحطة القطارلا يمكن الخروج و لا الدخول إليها، والترامواي و القطار متوقف، والمدارات أصبحت غرقة تحت المياه كما أن المنازل بمختلف الأحياء دخل إليها الماء.
وتستمر إلى حدود كتابة هذه الأسطر، التساقطات المطرية القوية، في كل من سلا والرباط والنواحي.