عاش أعضاء حزب العدالة والتنمية ليلة سواء يوم السبت الماضي، وذلك بعدما نجحت الأطراف الأخرى في إخضاع الحزب لشروطها، في وقت كان بنكيران قد واجه بقوة مشاركة الاتحاد الاشتراكي.
ودفع وقع الصدمة التي عمت فئة واسعة من أعضاء الحزب إلى المطالبة بانعقاد دورة استثنائية للمجلس الوطني، فيما حمل آخرون العثماني وأعضاء الأمانة العامة مسؤولية ما اعتبروه سوء تقدير للتفويض الذي منح لهم من طرف برلمان الحزب.
تفاصيل أكثر في “المساء” في عدد اليوم.