صاحبة التصريحات الحربائية لزوجة البرلماني مرداس، هي الفاعل الرئيسي في الجريمة التي اهتزت لها البيضاء، وشريكها في التنفيذ، عشيقها هشام المشتري، نائب وئيس مقاطعة سباتة، والقنصل الفدرالي السابق لجمعية القنص والرماية.
وبينما تم وضع اليد على أربعة متهمين، مازال البحث جاريا عن ابن أخت هشام مشتري، على اعتبار أنه تكلف بسياقة السيارة التي استعملت في الجريمة.
وقالت “الصباح” التي أوردت هذا الخبر في عدد اليوم، أن الزوجة هي التي اتصلت بالراحل في الوقت الذي كان فيه مشتري وابن أخته في زقاق الفيلا.
وأضافت اليومية أن الزوجة كانت تستعمل هاتف ابنتها للاتصال بعشيقها مشتري.
تفاصيل أكثر في نفس اليومية .